شكراً على صبرك يا مريم. سأرحل. أنا كذلك تعبت. أعرف أن الموت لا يتيح فرصاً كبيرة للندم ولا للحزن ومع ذلك أقول لك عذراً
عذراً،فلقد تركتك تموتين ولم أعرف كيف أحبك . .
تركتك تموتين ولم اعرف كيف احبك
تركتك تموتين ولم أعرف . .
Autor: واسيني الأعرج