خبريني.. كيف ألقاكِ ؟
إذا تاهت رؤانا
وانطوت أحلامنا الثكلى رمادا.. في دمانا
في زمان ماتت البسمة فيه
وغدا العمر.. هوانا
Autor: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.