من ساواك بنفسه ظلمك كثيرا!
ما ذنبك إذا كان يحب السلطة وانت تحب الحرية؟
ما ذنبك إذا كان عاشقا للموت، وانت تحب الحياة؟
ما ذنبك إذا كان حائرا:
هل لأهل الجنة لحى ام لا،
وانت حائر كيف تدخل القرن الحادي والعشرين هكذا..
متسولا على ابواب التاريخ؟

Autor: غادة السمان

من ساواك بنفسه ظلمك كثيرا!<br />ما ذنبك إذا كان يحب السلطة وانت تحب الحرية؟<br />ما ذنبك إذا كان عاشقا للموت، وانت تحب الحياة؟<br />ما ذنبك إذا كان حائرا:<br />هل لأهل الجنة لحى ام لا،<br />وانت حائر كيف تدخل القرن الحادي والعشرين هكذا..<br />متسولا على ابواب التاريخ؟ - غادة السمان


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab