مذ كانت رائحة الخبز شهية كالورد.
كرائحة الأوطان على ثياب المسافرين.
و أنا أسرِّح شعري كل صباح.
ألبس أجمل ثيابي.
و أهرع كالعاشق في موعده الأول.
لإنتظارها
لإنتظار الثورة التي يبُست رجلاي من انتظارها
Autor: محمد الماغوط