٭ حُــــــزن
أنَا لَسْتُ أزْعُمُ أنَّ حَرَارَةَ دَمْعِي تَزيدُ
عَلَى أيِّ فَرْدٍ بَسِيطٍ مِنَ العَاشِقِينْ ...
ولَيْسَتْ قَصِيدَةُ هَذا المَسَاءِ دَليلاً عَلَى الحُزْنِ
فالحُزْنُ - كَالحُبِّ والكُرْهِ - سِرٌّ دَفِينْ ...
ورُبَّ حَزينٍ تَرَاهُ يُصَنَّفُ فـي الضَّاحِكينْ ...
ورُبَّ ضَحُوكٍ بقَلْبٍ حَزينْ ...
سَأُغْلِقُ بَابَ مَزَادِ الدُّمُوعِ بـِرَغْمِ تَذَمُّرِ بَعْضٍ مِنَ السَّامِعِينْ ...
من قصيدة هذا المساء رثاء

Autor: عبد الرحمن يوسف

٭ حُــــــزن <br /> أنَا لَسْتُ أزْعُمُ أنَّ حَرَارَةَ دَمْعِي تَزيدُ <br /> عَلَى أيِّ فَرْدٍ بَسِيطٍ مِنَ العَاشِقِينْ ... <br /> ولَيْسَتْ قَصِيدَةُ هَذا المَسَاءِ دَليلاً عَلَى الحُزْنِ <br /> فالحُزْنُ - كَالحُبِّ والكُرْهِ - سِرٌّ دَفِينْ ... <br /> ورُبَّ حَزينٍ تَرَاهُ يُصَنَّفُ فـي الضَّاحِكينْ ... <br /> ورُبَّ ضَحُوكٍ بقَلْبٍ حَزينْ ... <br /> سَأُغْلِقُ بَابَ مَزَادِ الدُّمُوعِ بـِرَغْمِ تَذَمُّرِ بَعْضٍ مِنَ السَّامِعِينْ ... <br /> من قصيدة هذا المساء رثاء - عبد الرحمن يوسف


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab