الحُزنُ جزءٌ من إنسانيتِنا
فَـــ ... بِالحُزنِ تَنكشِفُ إنسانيتِنا ونعرفُ حجمَ نقَاءنا
أما الفَـرح ... فهو ضيفٌ عَارض
يحضر لزيارتنا مراتٍ ..
وَ مراتٍ أكثر قد لا يحضُر ...
وحدهُ الحُزنُ من يُرافقُ ُكلَّ مواسِمنا
يهذبُ أنفسَنا ...
يُعلمها الصَبّرَ الجَميِل
الخُلقَ الجَميِل ...
وَ الرقي فِي التَعاملِ مَع الكَائناتِ منْ حولها
فقط كُلّما تذكرنا إنَّ لِكُلٍّ منها " من الوجعِ ما يكفيه
Autor: إيمان أحمد