حيا وسلم ثم صافح تاركا
يده على الكبد التي أدماها

وأتى ليعتذر الغزال ، ولجلجت
كلمات فيه ، ففي فمي أخفاها

ودنا ليغترف الهوى فتهالكت
أسراره ، فرمت به فرماها

قلب الحبيب متى تكلم لم تجد
كلما ، ولكن اذرعا وشفاها...

Autor: مصطفى صادق الرافعي

حيا وسلم ثم صافح تاركا<br />يده على الكبد التي أدماها<br /><br />وأتى ليعتذر الغزال ، ولجلجت<br />كلمات فيه ، ففي فمي أخفاها<br /><br />ودنا ليغترف الهوى فتهالكت<br />أسراره ، فرمت به فرماها<br /><br />قلب الحبيب متى تكلم لم تجد<br />كلما ، ولكن اذرعا وشفاها... - مصطفى صادق الرافعي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab