لا تسأليني كيفَ حالُ زماني؟
ماذا يعيشُ اليومَ في وجداني؟
ما أنتِ في دنيايَ إلا قصةٌ
بدأت بقلبي و انتهتْ بلساني
و شدوتُها للناسِ لحناً خالداً
يكفيكِ أنك.. كنتِ من ألحاني
Autor: فاروق جويدة