عندما ركضت “أفروديت” مذعورة نحو “أدونيس” الذي جرحه دب في الغابة ، في ركضها المحموم جرحت ساقها في عود زهرة بيضاء ، لم تلبث أن جرت دماؤها في عروق الزهرة الدقيقة فتحول بياضها للأحمر. و عندما أعطته تلك القبلة الأخيرة شعرت بموته يسري في عروقها كسريان دمائها في شرايين الزهرة.
فهمت ليه ورود الحب حمرا ؟
لأنها شايلة دم تجاربنا.شايلة موتنا.يمكن ماينفعش ندوق طعم العشق و نرفض مر الموت

Autor: سحر الموجي

عندما ركضت “أفروديت” مذعورة نحو “أدونيس” الذي جرحه دب في الغابة ، في ركضها المحموم جرحت ساقها في عود زهرة بيضاء ، لم تلبث أن جرت دماؤها في عروق الزهرة الدقيقة فتحول بياضها للأحمر. و عندما أعطته تلك القبلة الأخيرة شعرت بموته يسري في عروقها كسريان دمائها في شرايين الزهرة.<br />فهمت ليه ورود الحب حمرا ؟<br />لأنها شايلة دم تجاربنا.شايلة موتنا.يمكن ماينفعش ندوق طعم العشق و نرفض مر الموت  - سحر الموجي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab