وأدرك أنه صار ميتاً مثل كثيرين من حوله يتحركون ولكن لا يعرفون أنهم فارقوا حياتهم.. لحظتها مَسَّ قلبه يقين الموت، فارتاح، لأن الفناء راحة
والحياةَ مِحَالٌ.
Autor: يوسف زيدان
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.