كم كان حظ الطيور سعيداً. فهي الأخرى تهاجر كل عام عبر آلاف الأميال في أخطار محدقة لسبب وحيد هو البقاء أحياء, تغزل حول الشمس والبدر والنجوم بمجالها المغناطيسي رحلتها للبقاء بضربات قوية من أجنحتها.
ولم يخلق الرب للإنسان أجنحة للهجرة إذا أظلمت دنياه. ولم يكن أمامهم غير الركوب على أجنحة خربة هروباً من ذمم خربة.

Autor: خالد الخميسي

كم كان حظ الطيور سعيداً. فهي الأخرى تهاجر كل عام عبر آلاف الأميال في أخطار محدقة لسبب وحيد هو البقاء أحياء, تغزل حول الشمس والبدر والنجوم بمجالها المغناطيسي رحلتها للبقاء بضربات قوية من أجنحتها.<br />ولم يخلق الرب للإنسان أجنحة للهجرة إذا أظلمت دنياه. ولم يكن أمامهم غير الركوب على أجنحة خربة هروباً من ذمم خربة. - خالد الخميسي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab