هل تبكي الطبيعة أيها القمر فتكون في ديباج السماء كأنك دمعة في منمديل الطبيعة لم تجف بعد وقد بدأ فيها الجفاف.
أترى الطبيعة باكية وهي تلك التي ترسل بعض ضحكها دموعا تندي بها أجفان العيون النجلاءالتي تجعل الرجال العظام صغارا وهي عيون النساء والأطفال, لتبقى الطبيعة وحدها منفردة بالعظمة الرائعة التي لا يداخلها الغرور بها ولا تداخل الضحك منها؟

Autor: مصطفى صادق الرافعي

هل تبكي الطبيعة أيها القمر فتكون في ديباج السماء كأنك دمعة في منمديل الطبيعة لم تجف بعد وقد بدأ فيها الجفاف.<br />أترى الطبيعة باكية وهي تلك التي ترسل بعض ضحكها دموعا تندي بها أجفان العيون النجلاءالتي تجعل الرجال العظام صغارا وهي عيون النساء والأطفال, لتبقى الطبيعة وحدها منفردة بالعظمة الرائعة التي لا يداخلها الغرور بها ولا تداخل الضحك منها؟ - مصطفى صادق الرافعي


Das Zitat auf Deutsch anzeigen

Das Zitat auf Französisch anzeigen

Das Zitat auf Italienisch anzeigen



©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab