من ساواك بنفسه ظلمك كثيرا!
ما ذنبك إذا كان يحب السلطة وانت تحب الحرية؟
ما ذنبك إذا كان عاشقا للموت، وانت تحب الحياة؟
ما ذنبك إذا كان حائرا:
هل لأهل الجنة لحى ام لا،
وانت حائر كيف تدخل القرن الحادي والعشرين هكذا..
متسولا على ابواب التاريخ؟
Stichwörter: رسائل-الحنين-إلى-الياسمين
Seite 1 von 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.