لقد أعطى المولى - سبحانه و تعالى - الذكر نصيبين; لإنه سيتزوج ويعول أنثى، وأعطى الأنثى نصيباً واحداً، لإن غاية ما ستتحمله - وفي أقسى الظروف - هو أن تقيم حياتها أو تنفق على نفسها، ولكن ميٍّزها ولم يُرٍد أن يحرمها، لإنها عندما تتزوج سيكون هناك من يعولها ومن هو مسؤول عنها ، فأبقى لها نصيبها رغم أن هناك رجلاً سيعولها و يكفلها و ينفق عليها. أليست هذه ميّزة؟. وهل يعتبر هذا انتقاصاً من حق المرأة ؟
محمد متولي الشعراويStichwörter: الإسلام المرأة الحقوق
Seite 1 von 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.