يفقد العالم شفافيته شيئاً فشيئاً، يصبح كتيماً وعصياً على الفهم، يهوى في المجهول، بينما يهرب الإنسان الذي خانه العالم، إلى داخل نفسه، إلى حنينه، إلى أحلامه، إلى ثورته، فلا يعود بإمكانه سماع الأصوات التي تسائله من الخارج بعد أن أصَمَّهُ الصوتُ الأليم الذي يرتفع في داخله
Milan KunderaSeite 1 von 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.