ابن الخادمة ذهب و مات من أجل الوطن .. أما قائده الروحي ، فقد ذهب إلى حفل التأبين و رثاه بخطبة عصماء . و صفّقوا له تحت (( فلاشات )) المصورين ، و ظهر على شاشات التلفزيون ، و تلقى (( التهاني )) ، و التعازي !! و في غمرة الانتشاء الحِدادي ، علّقوا رسمه على باب بيت (( الراحل )) بدلاً من صور الراحل
غادة السمانStichwörter: وطن-حرب-ظلم
Seite 1 von 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.