من يعرفهـا ..
تسكن ذاكرته في لحظة ..
وذاكرتهـا ماتزال .. خالية ..!
تُخرج كل أحد عن النص ..
ومع ذلك لا تخرج عن النص أبداً ..!!
خطان أضاعا حياتهـا ..
الخط المستقيم والخط المتوازي ..
أشعر احيانا و كأنى لم اعرفك يوما .. تختلط علىّ مشاعرى فتنهار قناعاتى القديمة و تحل مكانها علامات استفهام و تعجب لا جواب لها ولا رد عليها ..
اليوم احتاج لان ترجع الىّ من جديد .. احتاج لان تعود لتفسر لى الماضى , لتترجم لى سلوكياتك المبهمة .. احتاج لان تنير لى طريقا معتما اجبرتنى على السير فية لكننى لا اظن بانك ستفعل ...
عرفتك و فى اعماقك تدور الف حرب و حرب , و لم يكن فى داخلى سوى فراشة صغيرة تطوف حول زهرة .. كيف يشوة انسان انسانا اخر الى هذا الحد !! .. كيف تجعل منى امرأة بائسة , تحفر فى اعماقها آبار حزن و تحرث فيها مزارع خوف ..؟!..
اثير عبد اللهتقول اننى اجيد الثرثرة ! .. لكننى اعتزلت الثرثرة منذ ان تركتنى خلفك و اخترت امرأة اخرى .. باتت حروفى باهتة , ذابت الوانى حتى غدوت كخريف بائس .. ماتت احلامى الكبيرة , ماتت احلامى يا كل احلامى
اثير عبد اللهسبب الاضطراب و القلق هو الالحاح فى معرفة الاشياء
اثير عبد اللهاليقين ما هو الا ادعاء !.. و بانة لا وجود للحقائق المؤكدة فى هذة الحياة .. كل ما يحيط بنا مشكوك فى وجودة
اثير عبد اللهلا معنى لحياتك ان كنت ستعيشها مكبلا بالخوف و الضعف و التقليدية !
اثير عبد اللهمن قال بأن الحب يمنحنا الحياة؟! الحب يجتث الاستقرار منا , الحب يغيرنا , يغيرنا تماما ..!
اثير عبد اللهكم هو من الصعب ان نفصل الماضى عن سلسلة الحياة .. وان سلسلة الحياة التى تبدأ بالماضى لا تمر الا بالحاضر , ولا تنتهى الا بآخر لحظة يتوجب علينا عيشها فى المستقبل .. الماضى هو المرجع الذى يشكل صورة حاضرنا .. و ملامح مستقبلنا .. فلماذا نظن بأننا قادرون على طية و على المضى قدماً ..؟!..
اثير عبد اللهاخذت افكر بما تفعلة العنصرية فينا .. وكيف تشوّة الاوطان فى اعيننا بلا ذنب ترتكبة الاوطان .. سوى انها ضمت بين حدودها بشرا ينتمون الى عقائد و اعراق مختلفة .. ولا قدرة لها على ان تجعلهم يتعايشون كسواسية, او ان تعاملهم بمساواة
اثير عبد اللهPage 1 of 2.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.