ما دام أن الموتَ أقربُ من فمي
فمجرّدُ استمرارِ نبضي
معجزة
الدمعُ أثقل ما ترقرق في المدى
إن ذرَّفته محاجرٌ لم تلتقِ
طَيْرٌ أنا..
والجرحُ تحتَ جناحِهِ
من يُقنِعُ الأشعارَ
ألاَّ تَنْكأَهْ ؟!
وغرقتُ في الأشجارِ
أقرأُ عمرَنا
والحبُّ غصنٌ مُلتَوٍ
لن نقرأَهْ
حاولتُ فهمَ البردِ فيْ
دفءِ الضُّحى
فوجدتُ أنَّ القلبَ
غادَرَ مرفأَهْ
إن كانَ ظنُّكِ أن دُنيانا انتهتْ
فلأنتِ يا دُنيايَ…
[..أصدَقُ مُخطِئةْ..]
كل الرسائلِ يومَ أن حلَّ الشتا
ألقيتِها بقساوٍةٍ للمدفأةْ !!
لو كان حُبُّكِ دمعاً
ماشقيتُ بهِ
أبكي متى غبتِ عن عيني
وأنثُرُهُ
أشتاق لكن ليس لي بالوصل ياعمري يدان
سلطان السبهانمُتْعِبٌ أن تكونَ دنياكَ رهْناً
للمُنى..والمُنى بدُنياكَ
[ ..شخصُ ..]
كلّما أنبتَ التناسيْ سُلُوّاً
جذّهُ من قبائل الشوقِ لِصُّ
يا خَفِيَّ اللُّطْفِ أدركْ غُربتيْ
أوشكّتْ نفسيَ من نفسيْ تضيعْ
وخطايايَ ارتماءٌ مُخْبِـتٌ
في مصلى الروحِ تشدو “يا سميعْ”
إن تُعامِلْنا بعَدْلٍ مُنْصِفاً
لَهَوى قبلَ المسيئينَ المُطيعْ
والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌ
وإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ
Page 1 of 2.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.