كانت ضحكاته على السطوح مع المجموعة , أشبه بالصراخ الذى ينتحب حلماً تبدد وانتهى , وكلما رفع رأسه إلى فوق وجد سحابة من دخان "الحشيش" تمنع الرؤية وتحجب السماء , فإذا ما بدت فى الإنقشاع مدّ يده إلى نجمة متلألئة تلتمع بحيوية , ليلمسها , فيجدها تبتعد , ثم تتستر بسحابة أخرى من الدخان , فيطرق برأسه محبطاً إلى الأرض!
عمرو عبد السميعPage 1 of 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.