و أنا أُجِلُ الحمار عن أن أُطالبه بما اُطالب به ذوي العقل واليّد واللسان

إميل حبيبي

Tags: ل-كع-بن-لكع



Go to quote


إني أحترف السياسة وأتذوّق الأدب، فأسند الواحد بالآخر

إميل حبيبي

Tags: السياسة-الأدب



Go to quote


إني أحترف السياسة وأتذوّق الأدب، فأسند الواحد بالآخر.
وأكتب القصة في اوقات متباعدة حين يضيق صدري عن آهة لا يقوى صدري على حبسها. ونحن، رجال السياسة، ندرك أن التنهُّد، مثله مثل الشتيمة، لا يقدم ولا يؤخر. فعلينا أن نصدر عن الواقع، مهما يكن مؤلماً، للسير به إلى أمام، لا إلى خلف، نحو التغيير السويّ الممكن، لا المغامر، غير الممكن. ولكن، وعلى الرغم من كل واقعيتنا، هل نستطيع أن نمنع الإنسان عن التنهُّد، والمظلوم عن الشتم؟

إميل حبيبي

Tags: politics literature



Go to quote


لكن سؤلاً واحداً لم يجرؤ على توجيهه إلى أخته "الفيلسوفة"، خوفا من لطمة كفّ، فخنافة مع أُخته التي لا يحب أن يخانقها، أو خوفا من شيء آخر في ذاته:
هل، حين ينسحبون، سأعود كما كنت..بدون ابن عم؟!.

إميل حبيبي

Tags: literature palestine



Go to quote


يا للإنسان! أيذبح في ذاكرته ذكريات لا يقوى على احتمالها؟ كنت أحسب أن فاقدي الضمير تتحجّر قلوبهم، فلا يشعرون بتأنيبه. فإذا الأمر مختلف. وإذا الإنسان أعجز من أن يقتل ضميره، فيقتل الذاكرة!

إميل حبيبي

Tags: conscience memory



Go to quote


ما كنا نعرف مشاعر إخواننا الذين بقوا.. ولا مأساتهم.. فهل هي أكبر من مأساتنا؟

إميل حبيبي

Tags: فلسطين



Go to quote


ولو سئلت عن معنى هذه الكلمة،"الوطن"، لاختلط الأمر عليها كما اختطلت أحرف هذه الكلمة عليها حين التقتها في كتاب الصلاة: أهو البيت، إناء الغسيل وجُرّن الكبة الذي ورثته عن أُمّها ( لقد ضحكوا عليها حينما أرادت أن تحمل معها في سفرها إناء الغسيل العتيق هذا. وأما جُرن الكبة فلم تتجرأ على التفكير بحمله معها!} ، أو هو نداء بائعة الللبن، في الصباح، على لبنها، أو رنين جرس بائع الكاز، أو سعال الزوج المصدور، وليالي زفاف أولادها، الذين خرجوا من هذه العتبة إلى بيت الزوجية واحداً وراء الآخر وتركوها وحدها!

إميل حبيبي

Tags: فلسطين-الوطن



Go to quote


لكل شيء نهاية حتى الورطة

إميل حبيبي

Tags: أدب



Go to quote


هل ينتظرون مني أن أُوقّع على قسيمة بيع هذه الذكريات؟!.. ما أقصر باع قوانينهم!

إميل حبيبي

Tags: فلسطين



Go to quote


لقد بلغت الخامسة والسبعين من عمرها ولمّا تجرب ذلك الشعور الذي يقبض على حبّة الكبد فيفتتها. ذلك الشعور الذي يخلّف فراغاً روحياً وانقباضاً قي الصدر، كتأنيب الضمير، شعور الحنين إلى الوطن.

إميل حبيبي

Tags: الوطن-فلسطين



Go to quote



Page 1 of 3.
next last »

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab