وحاجة الدعوةإلى رهط من المعماريين يشاركون في تعليم الدعاة والمؤمنين موازين الجمال هي من جنس حاجتها إلى علماء يعلمونهم موازين المزني وشوافع الشافعي وملاك مصالح مالك
محمد أحمد الراشدTags: self-improvement
أصول اصطناع الرواد : إن التربية الريادية تتطلب تعويد ذوي القابليات والذكاء من المؤمنين على التفكير الحر ، والقياس ، والاستقراء ، والتحليل ، والتعليل ، وتمرينهم على استعمال القواعد المنهجية ، والمنطقية لديهم ، واكتشاف العلاقات وفهم الواقع وكل ذلك من أسس الاجتهاد وطرائقه
محمد أحمد الراشدما أحلى النصوص المرنة الفضفاضة في أيام التحابب، لكن الخلاف إذا اشتد فإنها تكون مصدر المتاعب
محمد أحمد الراشدأوراقي مبعثرة... يتناهبها الأطفال
وأقطف ا لأزهار... وأدعي الجمال
خلعت ردائي... إذ أشكو البرد
ونصبتُ خيمتي في وادي العواصف... في ليلة شهباء... ثم أعجب من أين يأتيني السعال؟
إن التربية الريادية تتطلب تعويد ذوي القابليات والذكاء من المؤمنين على ا لتفكير الحر، و القياس، و الاستقراء، و التحليل، والتعليل، وتمرينهم على استعمال القواعد المنهجية والمنطقية، وهذا يتطلب تنمية قابلية الوصف الدقيق لديهم، واكتشاف العلاقات وفهم الواقع، وكل ذلك من أسس الاجتهاد وطرائقه.
محمد أحمد الراشدمن لا يستطيع تصحيح أخطاء نفسه فلا يصح له أن يكون قيّماً على أخطاء الآخرين يصحّح لهم وينقد.
محمد أحمد الراشدإن قيادتنا للحياة هي القيادة ، وليست مراكز المسؤولية التي تضعنا فيها التوزعات الدعوية ويمنحنا إياها أمير الدعوة ، صانع الحياة يدوس الألقاب برجله ويحطمها ، بصنع الحياة من موطن التخصص والفن والإبداع . هو مليء النفس ولا يحتاج لأحد لملئها
محمد أحمد الراشدإن تشخيص أخلاق الرجال واجب .. لأن السلوكيات تكرر في الأجيال .. .. وتتجدد الأنماط النفسية حتى لكأن نسبا واحدا يجمعها .. .. وقد يلجأ الأمير الى حماية الجماعة بسياسة الحزم .. .. فيرفض التمييع والتردد والمواقف القلقة .. .. وفقه الضرورات ومنهج الإحتياط رديف لفقه الموازنات المصلحية .. .. وإن شرعية الإختلاف لا تلغي أفضلية الإتفاق .. .. والآمال العريضة لابد لها من نفوس عالية .. والتأصيل أساس في درء الفتن .. .. والنص الشرعي حجة .. .. وأما التحليل فلكل مورده .. .. ولا يكون الإجتهاد حجة على أجتهاد آخر .. .. إنما إجتهاد الأمير مقدم .. .. وينبغي أن يغلب العقل العواطف .. .. وليست الجماعة حشد أسماء .. .. وإنما كتلة قلوب .. .. تقودها قيم .. ..
محمد أحمد الراشدقلت: يا أخي ان الأمر لا يستدعي هذا التفاقم والتضاخم،. فان الإنسان بهمّته يقلع الجبال،. فاصرف همتك على الانشغال بنفسك، والقيام بما هو تكليف عليك، ولا تفكر فيما يجري حولك، ومن يُجريه، وخلص نفسك من هذه الهموم الزائدة..، ولا تهتم بأقوال الناس، وأد ما استطعت عليه من واجب، وتوكل على الله وحده.
محمد أحمد الراشدأما مسألة العصمة والخطأ فكلنا نردد هذه العبارات: ان الكل خطاؤون، وان الكل ليسوا معصومين، ولكننا مع الأسف في التطبيق العملي لا نلتزم به، وكأنه شعار للرفع فقط..، فندعي العصمة لأنفسنا حينما ندافع عنها، ولا نلجأ الى كوننا من الخطاءين إلا عند الحاجة أو التبرير .. ونطالب الناس بالعصمة، ولا نغفر الخطأ الصادر عنهم، ولو أخذنا بمبدأ انّ (كل ابن آدم خطاء) وعدنا إلى الصواب والرشد، لما دافعنا عن أنفسنا بكل هذه القوة، ولما حاسبنا غيرنا بهذه الصرامة.
محمد أحمد الراشدPage 1 of 2.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.