أأحبكِ؟
لا
و لن أكرهكِ
أنتِ الوردة
و أنا الشوك
و ما ينقصنا لأن نكون حلفاً
هو الغصن .

عبد العظيم فنجان


Go to quote


كانت تمطر ريشاً
عندما رقصتِ في آخر مرة
لأنك تحولت ِ من فرط الغبطة إلى حمامة
و طرتِ

عبد العظيم فنجان


Go to quote


أنتِ مني بمنزلة الحزن من الشعر
بمنزلة الندى عند الصباح
بمنزلة الرصيف من شاعر مهمل
بمنزلة الحب من المشي تحت المطر

عبد العظيم فنجان


Go to quote


كانت لك القدرة على رمي أحضانكِ لاستقبال قفزتي ، لكنني كنت الكرة الطائشة لا أجيد إلا الارتطام بالنوافذ

عبد العظيم فنجان


Go to quote


ما أكثرهم أولئك الذين جرحوا الأغنية ، مزّقوا الألحانَ ، وجرجروا الهديل . البعضُ اكتفى بفاكهة النسيان ، البعضُ هزَّ سريرَ الكسلِ ، ولم يمشِ إلى القصيدة ، تاركا قدميه خلفه ، البعضُ ..

قلة جدا هم أولئك الذين لم ينحنوا للعاصفة ، بالرغم من أنهم غالبا ما اهتزوا أمام رفّة العشبِ : أولئك يستحقون العيش في قلب الجمرة .

عبد العظيم فنجان


Go to quote


كانت تنمو ، في أعماقي ، غابات مذهـلة . كنتُ أحرصُ عـلى أن أزوّدها بما في الخيال من ينابيع ، ظِلال ، وأثمار ، لكن خططــي تبدّلتْ حين وُلدتُ كإنسان ..

عبد العظيم فنجان


Go to quote


أنتِ كتبٌ غير مقروءة ، يحفظها الأميون عن ظهر قلب

عبد العظيم فنجان


Go to quote


أخافُ أن أخونَ غيابكِ ، فأخسرُ قسمتي الوحيدة من الأمل ، أو نصيبي القليل من النصاعة .

عبد العظيم فنجان


Go to quote


احبُ ساعتي العاطلة عن العمل ، حتى ليُخيل إليَّ أنها فعلت ذلك بارادتها ، فأوقفتْ الزمن عند تلك الساعة ، البرهة ، اللحظة ، الثانية ، التي رأيتكِ فيها ، مشعّة كبرج من اللؤلؤ ، ثم تواريتِ في الزحام ..

عبد العظيم فنجان


Go to quote


انحدرتَ مع النسورِ،وسكنتَ إلى الحمام ، فانعزلتَ عن الفحم حقا ، لكنكَ انعزلتَ عن الدرّ أيضا : هكذا لبثتَ في الميزان ، في ذروة الانشقاق . لا مِن ماء هؤلاء شربتَ ، ولا مِن دمع أولئك . كطائر خارج السرب غرّدتَ ، فكانت لكَ الفخاخ ، وكنتَ لها .

عبد العظيم فنجان


Go to quote



Page 1 of 8.
next last »

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab