تعيد الحياة تقديم المواقف بطريقة مستهلكة، والتجربة الأولى كانت قاصرة ولم نتعلم بما يكفي، ونضطر على تكرار ذات الحماقات، ويخفت حلم أن تتحقق الصورة الملائكية التي نتخيلها عن أنفسنا، ونلوك أرواحنا بأنياب يأسنا، فلا ندرك مدى وجعنا ولا ننتبه لقنص حظنا، ونشعر بالخيبة!

Author: محمد حامد

تعيد الحياة تقديم المواقف بطريقة مستهلكة، والتجربة الأولى كانت قاصرة ولم نتعلم بما يكفي، ونضطر على تكرار ذات الحماقات، ويخفت حلم أن تتحقق الصورة الملائكية التي نتخيلها عن أنفسنا، ونلوك أرواحنا بأنياب يأسنا، فلا ندرك مدى وجعنا ولا ننتبه لقنص حظنا، ونشعر بالخيبة! - محمد حامد




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab