ومهما تتالت أمام عيونها صور العجز و الفشل والهزيمة فإنها تظل متثاقلة إلى الأرض تنتظر حدوث المعجزة و ظهور القائد المخلص . . و تتسامر في هويته و شخصيته, فلعله المهدي المنتظر . . . ولعله . . . ولعله!!؟
Author: ماجد عرسان الكيلاني
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.