دفئ وظلام غرفتي وإنضمامي على نفسي في مضجعي ليلاً، أناجي الله خفيا، يذكرني بأول غرفة لي عندما كنت جنيناً لا يرعاني إلا الله.. منتهى الإطمئنان
Author: شيماء فؤاد
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.