فأطرقت أمنةوسارت فى خطى وئيدة حزينة والأسلى يصهرها هصرا. ولوأصغت الى الوجودلالتقطت أذناهاصوت السيد المسيحوهو يقول:((الحجر الذى رفضة البناءون صــار حجر الزواية))ولتهللت نفسها بالفرح ولانقشعت تلك الدموع التى بللت روحها.
Author: عبد الحميد جودة السحار
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.