المسافر هو الأقل تأثرا، فهو يسعى إلى دنيا جديدة لا تترك له فرصة للتأسي على ما فات، أما المودع فهو الأكثر حزنا، فالحسرة تبقى دائما من نصيبه.
Author: محمد المنسي قنديل
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.