ربما لو لم أخبرك لما أدركت ذلك ، ولظللت تطرق بابي دون أن تلحظ أن أكرة الباب تغيرت ولون الباب والطريق اليه كذلك
Author: هديل الحضيف
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.