و أبكي؛ لأنِّي لا أملك غير أن أبكي أو أتبّلد ، وقد عجزت أن أتبّلد في مواجهة تهّتك الحياة. عجزت عن أن لا أشعر في مواقف كثيرة بأنني في المكان والزمان الخاطئين: ليس لأنني أفضل أو أحسن، بل لأن حياتي لا تناسب هذا المكان، ولا هذه اللحظة العصية من الزمان. أنّني أكبر، وأحسد كل من نجا من شرك الوعي الحاد

Author: ليلى الجهني

و أبكي؛ لأنِّي لا أملك غير أن أبكي أو أتبّلد ، وقد عجزت أن أتبّلد في مواجهة تهّتك الحياة. عجزت عن أن لا أشعر في مواقف كثيرة بأنني في المكان والزمان الخاطئين: ليس لأنني أفضل أو أحسن، بل لأن حياتي لا تناسب هذا المكان، ولا هذه اللحظة العصية من الزمان. أنّني أكبر، وأحسد كل من نجا من شرك الوعي الحاد - ليلى الجهني




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab