كان لها في نفسي مظهر الجمال ومعه حماقةُ الرجاء وجنونه، ثم خضوعي لها خضوعًا لا ينفعني ... فبدلني الهجرُ منها مظهرَ الجلال ومعه وقارُ اليأس وعقله،...
Author: مصطفى صادق الرافعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.