من أي صخرة من الصخور, أو هضبة من الهضبات, نحتم هذه القلوب التي تنطوي عليها جوانحكم, والتي لا تروعها أنات الثكالى, ولا تحركها رنات الأيامى؟
Author: مصطفى لطفي المنفلوطي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.