لكم تمنيت يوما أن أراني ابنا للتاسعة من جديد.. وها قد تحققت أمنيتي حين التقيته وتعرفت به.. فمع الوهلة الأولى من حديثي إليه.. ظننت أنني أحادثني صغيرا.. لكنني ما لبثت أن اكتشفت أنه ذلك الطفل الرائع الذي أطل على حياتي ببراءته ليضيف لها معنى جديدا.. وإحساسا مختلفا... وما أجمله من إحساس أن أري طفولتي تحيا أمامي من جديد.

Author: أحمد جمال الهادي

لكم تمنيت يوما أن أراني ابنا للتاسعة من جديد.. وها قد تحققت أمنيتي حين التقيته وتعرفت به.. فمع الوهلة الأولى من حديثي إليه.. ظننت أنني أحادثني صغيرا.. لكنني ما لبثت أن اكتشفت أنه ذلك الطفل الرائع الذي أطل على حياتي ببراءته ليضيف لها معنى جديدا.. وإحساسا مختلفا... وما أجمله من إحساس أن أري طفولتي تحيا أمامي من جديد. - أحمد جمال الهادي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab