أنا لا أصدق أبدا خرافة المصير المحتوم والظروف التي تضرب على الناس الذلة والمسكنة .. فلا يبقى لهم إلا الشكوى والسباب .. والجريمة
Author: مصطفى محمود
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.