إن صديقك الذي يبتسم لك في حالي رضاك وغضبك, وحلمك وجهلك, وصوابك وسقطك, ليس ممن يُغتبط بمودته أو يُوثق بصداقته لأنه لا يصلح أن يكون مرآتك

Author: مصطفى لطفي المنفلوطي

إن صديقك الذي يبتسم لك في حالي رضاك وغضبك, وحلمك وجهلك, وصوابك وسقطك, ليس ممن يُغتبط بمودته أو يُوثق بصداقته لأنه لا يصلح أن يكون مرآتك - مصطفى لطفي المنفلوطي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab