مع أن ظهارة العشائرية قد تلاشت نسبيا في الكثير من الأقطار العربية في هذا العصر فإن ولاءات التحزب أو التمذهب لا تختلف كثيراً عن الولاءات القبيلة التي تلغي الفرد وتجعل الأوضاع والمصائر مرتهنة باتجاهات أفراد معدودين يدفعون أمواج القطيع الأحمق إلى الهاوية.

Author: إبراهيم البليهي

مع أن ظهارة العشائرية قد تلاشت نسبيا في الكثير من الأقطار العربية في هذا العصر فإن ولاءات التحزب أو التمذهب لا تختلف كثيراً عن الولاءات القبيلة التي تلغي الفرد وتجعل الأوضاع والمصائر مرتهنة باتجاهات أفراد معدودين يدفعون أمواج القطيع الأحمق إلى الهاوية. - إبراهيم البليهي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab