الانسان المقهور يراهن على خلاصه على يد الزعيم المنقذ دون أن يعطي لنفسه دورا في السعي لهذا الخلاص، سوى دور التابع المعجب المؤيد دون تحفظ، والمنتظر للمعجزة.
Author: مصطفى حجازي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.