يوم كان العشّاق يموتون عشقاً، ما كان للحبّ من عيد. اليوم أَوجد التّجار عيداً لتسويق الأوهام العاطفيّة، غير معنين بأنّهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخساراتهم، ويقاصصونهم بفرح الآخرين. إنّه في الواقع أكثر الأعياد تجنياً
Author: أحلام مستغانمي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.