رهبة العبد من الله على قدر علمه بالله. وزهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة. من عمل بما علم ، استغنى عما لم يعلم. ومن عمل بما علم وفقّه الله لما لا يعلم. ومن ساء خلقه شان دينه وحسبه ومروءته.
Author: الفضيل بن عياض
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.