باسَ تلميذٌ تلميذة فكانت مشكلة. ولكي أرد لها الإعتبار، أمرتُها أن تبوسَهُ هي أيضاً، فكفّت عن البكاء. إنها محنة الجهل بداية الستينات: من يُعلّم و من يتعلّم.
Author: محمد شكري
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.