لم أسمعه مرة يكلمها عن الحب و لا سمعتها هى تتكلم عنه،و لكنها حين كانت تسانده على أن يلبس جلبابه، حين تسند ظهره لتسقيه،حين تدلك له ذراعه و قدميه بأصابعها،كانت هذه الأصابع تنطق شيئا يتجاوز الحب ذاته.
Author: بهاء طاهر
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.