إنّ لذات الدنيا مثل السراب، ألا تعرفون السراب؟. تراه من بعيد غديراً، فإذا جئته لم تجد إلا الصحراء. فهو ماء ولكن من بعيد
Author: علي الطنطاوي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.