أمس لم يسأل عني أحد ، زارني الموت ولم يكن على الرفّ قهوة ، ولأن الموت يحب القهوة مثل جميع الناس ، فلقد قلب شفتيه وصفق الباب وراءه ، ومضى في قطار العتمة
Author: رياض الصالح الحسين
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.