وليس فى سجل المودة الانسانية أجمل ولا أكرم من حنانه على مرضعته حليمة ومن حفاوته بها وهو تجاوز الاربعين , فيلقاها هاتفا بها : أمى ! أمى ! و يفرش لها رداءه
Author: عباس محمود العقاد
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.