يا لأقدار الكاتب الضعيف ، إنه لا يتخلص من قيود حياته إلا بقيود خياله ، ولا يلبث أن يضيع ثيابه من الليل حتى يلبس ذاكرته من النهار ، وكأنه لا يستطيع أن يبقى عارياً أبداً وإلا تآكل جلده

Author: محمد حسن علوان

يا لأقدار الكاتب الضعيف ، إنه لا يتخلص من قيود حياته إلا بقيود خياله ، ولا يلبث أن يضيع ثيابه من الليل حتى يلبس ذاكرته من النهار ، وكأنه لا يستطيع أن يبقى عارياً أبداً وإلا تآكل جلده - محمد حسن علوان




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab