لا تطلب العظمة من طريق التشيع للعظماء والتلصق بهم، أو مناصبتهم العداء والوقوف في وجههم، فإن فعلت كنت التابع الذليل وكانوا الزعماء الأعزاء
Author: مصطفى لطفي المنفلوطي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.