إن العودة باللغة المتكاملة النامية المتطورة الشاملة إلى لُغَيَّة محدودة، أو إلى بقايا تلك اللّغيّة لمجرد أنها محكية أو عفوية، لا يَرْقى بلساننا إلى الذوق الجماعي الذي يعبّر عن أدق الفكر كما يَفْرض أعذب الشعر، و الذي يواكب الحضارة التكنولوجية الحديثة مثلما ينظم الأزجال، و يجنّح الخيال، و يسبح مع عروس البحر!!
Author: صبحي الصالح