لا أدري لماذا كانت حياة الآخرين و مساراتهم المتنوعة تصيبني بالغثيان في حين أنني كنت أعلم أن حياتي قد انتهت ، و أنها تذوي بطريقة مؤلمة و ببطء
Author: Sadegh Hedayat
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.