فات وقت اللقاء, وتبدل وجهي , صار صوتي خَجِلًا يدسّ في بحته حكايا الصغار , لنلعب و نرسم مدينة فارغة من الاصدقاء, فأسرارنا لم تعد قابلة للتداول مع الغرباء. هذه الحياة جميلة بلا اصدقاء.
Author: محمد حامد
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.