في البعد البعيد لفظَ معبود الأسلاف السماوي أنفاسه الأخيرة أيضاً، ليسلط على النسل المخضب بالدم شعاعاً مخضباً بالدم أيضاً، كأن الشعاع كانَ تلويحاً بتحية وداع.
Author: إبراهيم الكوني
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.