أما اﻷديان التي تنقسم شيعاً يحارب بعضها بعضاً باسم الدين، فأنها ترفع راية الدين كذباً .. وما الراية المرفوعة إﻻ راية العنصر والعرق والجنس .. وهي مازالت في جاهلية اﻷوس والخزرج وحماسيات عنترة .. تحارب للغرور .. وإن ظنت أنها تحارب لله .. وهي هالكة، الغالب فيها والمغلوب.

Author: مصطفى محمود

أما اﻷديان التي تنقسم شيعاً يحارب بعضها بعضاً باسم الدين، فأنها ترفع راية الدين كذباً .. وما الراية المرفوعة إﻻ راية العنصر والعرق والجنس .. وهي مازالت في جاهلية اﻷوس والخزرج وحماسيات عنترة .. تحارب للغرور .. وإن ظنت أنها تحارب لله .. وهي هالكة، الغالب فيها والمغلوب. - مصطفى محمود


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab